involuntary treatment معنى

• علاج لاإرادي

• involuntary    adj. إلزامي, كرهي, ...
• treatment    n. معالجة, مداواة, ...
• involuntary action    فعل لا إرادي

أمثلة

1. All states in the U.S. allow for some form of involuntary treatment for mental illness for short periods of time under emergency conditions, although criteria vary.
   جميع الولايات في الولايات المتحدة إلا أربع تسمح بتطبيق شكل من أشكال العلاج اللا إرادي لفترات قصيرة من الزمن و في ظروف طارئة، على الرغم من أن المعايير تختلف.
2. Involuntary treatment laws are increasingly extended to those living in the community, for example outpatient commitment laws (known by different names) are used in New Zealand, Australia, the United Kingdom and most of the United States.
   لقد امتدت قوانين العلاج الإجباري إلى هؤلاء الأفراد الذين يعيشون في المجتمع، على سبيل المثال، قوانين فرض العلاج على المريض النفسي خارج نطاق مستشفيات الصحة النفسية (والتي تعرف بأسماء مختلفة) وتستخدم في نيوزيلندا وأستراليا والمملكة المتحدة ومعظم الولايات المتحدة الأمريكية.
3. Laws and policies must respect the principles of autonomy in health care decision-making; guarantee free and informed consent, privacy and confidentiality; prohibit mandatory HIV testing; prohibit screening procedures that are not of benefit to the individual or the public; and ban involuntary treatment and mandatory third-party authorization and notification requirements."
   يجب أن تحترم القوانين والسياسات مبادئ الاستقلال في اتخاذ القرارات المتعلقة بالرعاية الصحية؛ وتضمن الموافقة الحرة والمستنيرة والخصوصية والسرية؛ وتحظر اختبار فيروس نقص المناعة البشرية الإلزامي؛ حظر إجراءالفحصوصات التي لا تفيد الفرد أو الجماعة؛ وحظر العلاج بالإكراه وطلب الزام إخطار طرف ثالث."
4. Lehmann also argues that psychiatry as a medical discipline cannot do justice to the expectation of solving mental problems that are largely of a social nature; that its propensity to use involuntary treatment constitutes a threat; and that its diagnostic methods obstruct understanding of the real problems of individuals in society.
   ليمان يرى أيضا أن الطب النفسي كتخصص طبي لا يستطيع أن يحقق العدالة لتوقع الحصول على حل المشاكل العقلية التي هي إلى حد كبير ذات طابع اجتماعي؛أن ميله لاستخدام العلاج غير الطوعي يشكل تهديدا، وأن أساليب التشخيص تعرقل دون فهم المشاكل الحقيقية للأفراد في المجتمع.